الخميس، ١٩ مايو ٢٠١١

مدونتى التى غبت عنها

هذه مدونتى التى غبت عنها كثيرا ها قد عدت ولكن فى زمن غير الزمن فوجدت ان ذاك الحلم والرؤية التى تنبئت بها قد اصبحت حقيقة فهذه المدونة كانت رغبة شديدة فى ان نتعالى عن الرغبات نتعالى عن الدنيا ونقبل على الاخرة كانت رغبة فى ان نتعالى عن خلافاتنا معا كانت رغبة ان نتعالى عن احلامنا الصغيرة وهاهى لحظة فارقة فى تاريخ الامة حدث فيها كل ذلك التعالى وتعالت صيحات الله اكبر ووطنى اكبر وفتحت فيها ابواب الجنان للشهداء الذين تعالو عن حطام الدنيا فكانت الثمار فوق الخيال
فلما لا نحيا بهذه المعانى كل اعمارنا هل ممكن ان نخسر


وهاهو الداعى مازال حثيثا تعالوا تعالوا تعالوا تعالوا تعالوا تعالوا